ماذا تفعلون في أحيائتكم؟

ماذا تفعلون في أحيائتكم اليومية؟ ¶
ل¶
عندما كنت طفلاً صغيراً لم تهمني أبداً الحياة الموجودة حولي وكنت داخل قوقعتي الخاصة حيث لعبت ألعاب الفيديو فيعلى الانترنت.

كانت اللذة تأتي من الألعاب فكنت سعيداً بالحقيقة أن ألعب وألهو بها بألاقصى وقت مسموح من أمي.

والآن إذا لعبت أي لعباً فية على الانترنت بدون رفيق أو بلا هدف فأحس بغير الانتاجية وأ هدر وقتي الثمين لشيء لا يستحقها.

ولكن في الوقت ذاته الشعب صار الاصبح مستهلكين ال و مدمنين ويظل وسيظل كذلك.

ومع ذلك كلنا حتى الذين كبار في السن لم نعد نستطيع أن نتفادى الانترنت وكلنا متورطين في فخ الدوبامين الذي يشجعنا على تصفح المنصات لمشاهدة أكثر من الفيديوهات والزبالة العادعديمة المعنى إلى الأبد.

ادماننا المشتركة والمنتشرة هذا لن يختفي بل ستتشدد وستتطرف إلى الحد الممكن في الفترة حيث نعيش فيها.

ولا يمكن لأدمغائنا لالتأقلم معلى هذا الوضع الحالي ومع ذلك يجب علينا بسبب هذه سرعةا التطور السريع المذهل أن نمتنع عن استخدام هذه المنصات بوقت أكثر مما ينبغي.

ويجب علينا أن ننجز ونسعى لأحلامنا ووعودنا إلى لأنفسنا.

هل هذا فعلاً قابل للإحراز عليهاتحقيق اليوم؟ ¶
¶
¶
فبالتالي يجب علينا أن نتساءل عن هذا السؤال أكثر وقتاً.

قال الله تعالى "إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين" وأعتقد شخصياً أن هذا الاكقتباس القرآني قد يطبَّق على الوقت أيضاً.

فإذن ينبغي علينا أن نتخذ القرارات الأكثر صحة لنا بالنسبة لالينا لحياةتنا أو الجسم أادنا و ما إلى ذلك.

فمن فضلكم اسألوا أنفسكم: ماذا تفعلون في أحيائتكم اليومية؟

ماذا تفعلون في أحيائتكم؟

ماذا تفعلون في أحيائتكم اليومية؟ ¶
ل¶
عندما كنت طفلاً صغيراً, لم تهمني أبداً الحياة الموجودة حولي وكنت داخل قوقعتي الخاصة, حيث لعبت ألعاب الفيديو في الانترنت.

لما ليست كلمه من اللغه العربيه الفصحي, انما تستخد في بعض اللهجات, بما ان باقي كلامك بالعربيه الفصحي, لا يمكن استخدام لما

تنام والدتي قيلولة في الظلام وألعب بالحاسوب قريباً منها في نفس الغرفة.

او تأخذ قيلوله في الظلام

كانت اللذة تأتي من الألعاب, فكنت سعيداً بالحقيقة أن ألعب وألهو بها بأقصى وقت مسموح من أمي.

ومع ذلك لعندما كبرت واستسلّمت أول هاتفي ال ذكي الجديد خاص بي ونضجت, أخذت أعزفبتعد عن الألعاب لأنني كنت أشعر بأنها ليست مثمرة ومفيدة لي بالنسبة لحياتي وأعمالي وطموحاتي.

والآن إذا لعبت أي لعباًه في الانترنت بدون رفيق أو بلا هدف, فأحس بغير الانتاجية و أني أهدر وقتي الثمين لشيء لا يستحقها.

وغير أن بمرور الوقت منصة تكتوك بدأت كأداة لمشاركة أفكار وتيارات للرقص, لكن بمرم الوقت تغيرت وتحولت إلى إحدى أكبر التهديدات في أي مجتمع في العالم اعتباراً من قبل عدد من الحكومات عبر العالم مثلاً من طرف حكومة الولايات المتحدة أو فرنسا أو الهند.

فكرة منع تيكتوك شائعه جداً ومثير للجدل والضجة.

ولكن في الوقت ذاته الشعب صار المستهلكين المدمنين ويظلاصبح مستهلكا مدمنا وسيظل كذلك.

وأنا أيضاً مدمن لتيكتوك ولكثير من منصات التواصل الاجتماعي الموجودة في وقتنا هذا ولا أجد أي تداويدوائاً دائماً بعد لتحرير نفسي من الأغلال الضيقة حول دماغي.

ونلاحظ الآن ان السم الفاتك ماتاك الذي يسمى تيكتوك اصبح في أيدي الأطفال منفي كل مكان في العالم ونلاحظ ونكتشف كل السلبيات المرتبطة بها.

ومع ذلك كلنا حتى الذين كبار في السن لم نعد نستطيع أن نتفادى الانترنت وكلنا متورطين في فخ الدوبامين الذي يشجعنا تصفح المنصات لمشاهدة أكثر من الفيديوهات والزبالة العادمةه فيديوهات اكثر والقمامه عديمه المعنى إلى الأبد.

هذاه ليست مثل الألعاب الذي كنت ألعبها وأنا طفل، لا، هذه الفترة ليست بمثابة أي نقطة في تاريخنا البشرية.

والتكنولوجيا ستتحسن متكررةًدائما إلى مراحلة لا يمكننا التخيل عنها الآان.

ادماننا المشتركة والمنتشرة هذا لن يختفي بل ستتشديشتد وستيتطرف إلى القصي حد الممكن في الفترة حيثه التي نعيش فيها.

ولا يمكن لأدمغائعوقلنا لالتأقلم معلى هذا الوضع الحالي ومع ذلك يجب علينا بسبب هذه سرعة التطور المذهل ه هذه, وأن نمتنع عن استخدام هذه المنصات بلوقت أكثر مما ينبغي.

هل هذا فعلاً قابل للإحراز عليهاهدف يمكننا انجازه اليوم؟ ¶
¶
¶
فبالتالي يجب علينا أن نتساءل عنفي هذا السؤال أكثر وقتاً أكثر.

قال الله تعالى "إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين" وأعتقد شخصياً أن هذا الاكقتباس القرآني قد ينطبَّق على الوقت أيضاً.

الشركات وراء المنصات لا تريد إلا أرباحاً وتهمل الفوائد الصادرة من أقل استخدام اللمنصات.

فإذنا ينبغي علينا أن نتخذ القرارات الأكثر صحية لنا بالنسبة للحياة أو الجسم أو ما إلى ذلك.

فمن فضلكم اسألوا أنفسكم: ماذا تفعلون في أحيائتكم اليومية؟